بيروت
![]() °22 م
°21 م
مشمس
| لندن
![]() °21 م
°11 م
زخات مطر
| الرياض
![]() °40 م
°26 م
مشمس
|
يقدّم موقع “دارالحياة.كوم”، www.daralhayat.com، إضافة إلى المحتوى الخاص به الذي يُنشر على مدار الساعة، محتوى المطبوعات التي تنتجها “دار الحياة”، بنُسخها الإلكترونية، وهي: الصحيفة اليومية “الحياة” (الطبعة الدولية) www.alhayat.com أو international.daralhayat.com ، و”الحياة السعودية” (الطبعة السعودية) ksa.daralhayat.com ، والمجلة الأسبوعية “لها” pdf.lahamag.com.
ويضم “دارالحياة.كوم” أيضاً حاضنة للخدمات الرقمية على العنوان www.daralhayat.net.
“دارالحياة.كوم” محطة تزوّد الزوار بالمستجدات والتقارير والتحليلات وبمواد أدبية، من صحافيين ومراسلين من “الحياة”، ومتعاونين آخرين. ويسعى إلى تأمين التواصل بين القراء وكتاب المطبوعات. كما يؤدي دور الواجهة التي تروّج لمحتوى المواقع الثلاثة الأخرى. كذلك، يرعى “دارالحياة.كوم” مشاريع صحافية مستقلة ويستضيفها.
www.daralhayat.com offers, in addition to its own content and online news, the content of 3 publications produced by Dar Al Hayat (the company), in their electronic format: Al Hayat (International edition), international.daralhayat.com or www.alhayat.com, and Al Hayat KSA (Saudi edition), ksa.daralhayat.com, two daily newspapers, as well as Laha, a weekly magazine for women, pdf.lahamag.com.
www.daralhayat.net organizes and supports the products of Dar Al Hayat’s Online Services Department (OSD).
daralhayat.com is a source for online news, reports, insights and literary items, provided by Al Hayat’s team of journalists and correspondents. It ensures communication between the readers and the authors, and acts as a storefront promoting the content of the other 3 sites. Also, daralhayat.com sponsors and hosts separate journalistic projects.
الحياة
صحيفة يومية سياسية عربية دولية مستقلة
“الحياة” جريدة عربية مستقلة. هكذا اختارها مؤسسها كامل مروة منذ صدور عددها الأول في بيروت 28 كانون الثاني (يناير) 1946، (25 صفر 1365هـ). وهو الخط الذي أكده ناشرها مذ عاودت صدورها عام 1988.
منذ عهدها الأول كانت “الحياة” سبّاقة في التجديد شكلاً ومضموناً وتجربة مهنية صحافية. وفي تجدّدها الحديث سارعت إلى الأخذ بمستجدات العصر وتقنيات الاتصال. وكرست المزاوجة الفريدة بين نقل الأخبار وكشفها وبين الرأي الحر والرصين. والهاجس دائماً التزام عربي منفتح واندماج في العصر من دون ذوبان.
اختارت “الحياة” لندن مقراً رئيساً، وفيه تستقبل أخبار كل العالم عبر شبكة باهرة من المراسلين، ومنه تنطلق عبر الأقمار الاصطناعية لتطبع في مدن عربية وأجنبية عدة.
تميزت “الحياة” منذ عودتها إلى الصدور في تشرين الأول (أكتوبر) 1988 بالتنوع والتخصّص. ففي عصر انفجار المعلومات لم يعد المفهوم التقليدي للعمل الصحافي راوياً لظمأ قارئ متطلب، ولم يعد القبول بالقليل والعام كافياً للتجاوب مع قارئ زمن الفضائيات والإنترنت. ولأن الوقت أصبح أكثر قيمة وأسرع وتيرة، تأقلمت “الحياة” وكتابها ومراسلوها مع النمط الجديد. فصارت أخبارها أكثر مباشرة ومواضيعها أقصر وأقرب إلى التناول، وكان شكل “الحياة” رشيقاً مذ خرجت بحلتها الجديدة.
باختصار، تقدم “الحياة” نموذجاً عصرياً للصحافة المكتوبة، أنيقاً لكنه في متناول الجميع. هو زوّادة النخبة في مراكز القرار والمكاتب والدواوين والبيوت، لكنه رفيق الجميع نساء ورجالاً وشباباً، فكل واحد يجد فيه ما يمكن أن يفيد أو يعبّر عن رأيٍ أو شعورٍ أو يتوقع توجهات.
لها
“لها” مجلة نقدمها لامرأة مختلفة، تفكّر معنا، ولا تكتفي بأن تقرأ لنا. نقدمها لامرأة إيجابية، لا تكتفي بالتلقي ولكن بالاستجابة.
“لها” مجلة تقول: الحياة جميلة، والله يحب الجمال.
“لها” مجلة راقية، مفيدة، تحمل المرأة العربية، وتحملها المرأة العربية إلى الدنيا الجديدة، دنيا التقدم العلمي، والانفتاح على العصر.
“لها” مجلة مؤمنة بلا تعصّب، محترمة بلا تكلّف، ممتعة بلا إثارة، مفيدة ومسلية.
“لها” مجلة تدخل بها الأسرة العربية إلى القرن الحادي والعشرين.
المجلات كثيرة، لكن ما لها إلاّ “لها”.