لأول مرةٍ بعد اغتيال أنو العولقي، تتحدث عائلته عن إغتيال ابنه الذي سقط معه، وعن أحداث حصلت ولم تُكشف حتى الآن.

إعتبرت صحفية هارتس في افتتاحيتها بعنوان “صفقة شاليط… نتانياهو رجل القرارات الصعبة” أنه للحظة امتلكت إسرائيل رجل دولة مستعد لإتخاذ قراراتٍ شجاعة وصائبة. وقالت الصحيفة أن نتانياهو إتخذ قراراً صائباً، وإستطاع بذكاء الحصول على الأغلبية المؤيدة في مجلس الوزراء.

مسيرة السلام في الشرق الأوسط بدأت في 24 أكتوبر 1973. بعد 18 يوماً على بدء الحرب، تمكنت القوات الإسرائيلية بعد محاصرة الجيش المصري الثالث، الوقوف على بعد 101 كيلومتر من القاهرة و40 كيلومتراً من دمشق.

دعت صحيفة هارتس في افتتاحيتها اليوم السلطات الإسرائيلية إلى تصنيف الهجمات على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية بالجرائم الأمنية بدلاً من تصنيفها جرائم ضد الممتلكات، وذلك لما قد تسببه من إشعال فتنةٍ قومية ودينية ودفع المجتمعات المحلية نحو إصطدامٍ يصعب احتواءه في المستقبل.

في الذكرى 37 لحرب العبور كتب جدعون ليفي في صحيفة هارتس مقالاً بعنوان “أنا وأنت والحرب القادمة” عرض فيه نتائج وتأثيرات هذه الحرب على إسرائيل الدولة والأجيش والمجتمع، مستخلصاً عبارةً وحيدة وهي ” لقد أكد قادة الجيش أنهم تعلموا الدرس من هذه الحرب، إلى أن إسرائيل لم تتعلم شيئاً”.

في 2020 لن تكون الولايات المتحدة قادرة على الدفاع عن تايوان في وجه هجوم جوي صيني، حتى بوجود طائرات «أف -22» ومجموعتي حاملتي طائرات ضاربتين في المنطقة وفرصة الوصول الى قاعدة كادينا الجوية في أوكيناوا.

إعتبر الكاتب أكيفا آلدار في مقالٍ بعنوان “على الفلسطينيين و الإسرائيليين الإعتراف بشرعية الآخر ” نشرته صحيفة هارتس أن الإعتراف المتبادل للحقوق التاريخية والدينية بين الإسرائيليين والفلسطينيين لا يقل أهمية عن بضعة كيلومترات مربعة من الأراضي.

نشرت صحيفة اندبندنت البريطانية مقالاً لماري ديجيفسكيو بعنوان “هل ستكون إسرائيل موجودة العام 2048؟” قالت فيه إن إسرائيل تقف أمام خيارين، الأول هو التحول إلى “الدولة – القلعة” أو أن تصبح دولة ضعيفة لدرجة يصبح من الممكن معها الوصول إلى علاقة فيدرالية مع نظيرتها الفلسطينية.

دار الحياة – كتب مورات اونور مقالاً في صحيفة هارتس الإسرائيلية تناول فيه الأزمة القائمة بين إسرائيل و تركية، وإعتبر أن الطرفين ليسو في وارد تحسين علاقاتهما، نظراً إلى أن الأزمة الراهنة تزيد من شعبية الحكومتين.

دار الحياة – نشرت صحيفة جيروزالم بوست استطلاعاً للرأي اجرته مع مركز كيفون للابحاث، يُظهر ان الرئيس الاميركي باراك اوباما نجح في كسب الجمهور الاسرائيلي عبر خطابه امام الجمعية العامة للامم المتحدة عبر جهوده لمنع اعلان فلسطيني احادي الجانب.