-
12/16/2011 – 22:15
من الأفضل التعجيل بإسقاط النظام السوري اليوم، قبل أن يتعفن الوضع هناك بحرب أهلية واستقطاب طائفي ومزيد من الكراهية والدم ما يحول سورية إلى عبء على جيرانها كالعراق الحالي.
-
12/15/2011 – 21:18
عندما أعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون في تقريره عن تنفيذ القرار الدولي 1701 في 14 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، وعن مهمات القوات الدولية المرابطة في جنوب لبنان، أنه سيجري «مراجعة استراتيجية لمهمات يونيفيل» وأنه يتطلع الى «إجراء حوار استراتيجي لتمكين الجيش اللبناني من البدء في تولي قدر أكبر من المسؤوليات الأمنية المنب
-
12/15/2011 – 21:17
أخذ الرئيس باراك أوباما عقيدته السياسية المرتكزة الى الاستيعاب عبر الشراكة الى مرتبة جديدة هذا الأسبوع بتتويجه رئيس حكومة العراق نوري المالكي لاعباً استراتيجياً في المعادلة العربية – الإيرانية – التركية. تناسى الرئيس الأميركي عمداً واقع العراق، داخلياً وإقليمياً، وقرر الرهان على المالكي.
-
12/15/2011 – 21:17
إذا وُضع تقرير منظمة «هيومان رايتس ووتش» إلى جانب مقابلة الرئيس بشار الأسد التلفزيونية، لأمكن عبر المقارنة، تشخيص بعض من أعمق علل المجتمعات العربية وسياسات الأنظمة التي تحكمها.
-
12/15/2011 – 20:13
الولايات المتحدة خسرت الحرب في العراق وخرجت رسمياً منه أمس، بعد أن خسرت الحرب على الإرهاب، وهي ستخسر الحرب على أفغانستان.
-
12/14/2011 – 23:32
«لولا مخافتي الله لكنت فعلت كذا وتصرفت بكذا» ألا نقولها في سياق حياتنا؟ ولكن عفواً، هل الأخلاق سابقةٌ الدين أم هي بتأثير الدين؟ فمن عَفَّ يدَه ولسانَه ولا يعلم من أمر الدين شيئاً، لِمَ يفعل ولا رادعَ من عقاب يلاحقه؟
-
12/14/2011 – 20:38
مَن يصغي الى الرئيس باراك أوباما وهو يتحدث عن انسحاب آخر الوحدات العسكرية الأميركية من العراق «بشرف وبرؤوس عالية»، يظن أن الأميركيين يحتفلون بمساعدة شعب على تحريره من قوات احتلال… فيما هم سعداء بتنفيذ الرئيس وعده الانتخابي بتحقيق انسحاب «آمن» من الجحيم العراقي.
-
12/14/2011 – 20:35
ليس في العالم كله حكومة مثل حكومة لبنان. اطرافها متحالفون نظرياً ومتنافسون على كل شيء عملياً، بل متضاربون. كل منهم يشحذ اسلحته الممنوعة ويوجه ضرباته المؤلمة تحت الزنار الى رفاقه في التشكيلة، وكل منهم يقف بعدها ليعلن ان رأيه يمثل «المصلحة الوطنية» وان الآخرين لا يفهمونه.
-
12/14/2011 – 18:38
بعد غدٍ يمضي عام على الحدث الذي أشعل أضواء «الربيع العربي». تذكروا محمد البوعزيزي وعربته والنار التي أوقدها بجسده ثم امتدت في هشيم المستبدّين. مات قهراً ولم يدرِ ماذا فعل، ولو درى لما صدّق.
-
12/14/2011 – 02:35
ست سنوات مرت على استشهاد الزميل الصديق العزيز جبران تويني الذي كان صوته يرتفع في مكتبه الباريسي المشترك مع مكاتب «الحياة «عندما يناقشه احد مدافعاً عن سياسة النظام السوري في لبنان.