-
02/09/2011 – 18:58
اتسعت عينا الأم، عندما عكّر صفو الجلسة العائلية مشهد تلفزيوني مثير. حاولت تشتيت دهشة طفلها وهو يراقب عناقاً حميماً بين البطل والبطلة. وسارع الأب إلى تبديل القناة مباشرة. ولإخفاء ارتباكها، دفعت بقطعة التفاح في فم ابنها، ذي السنوات الثماني، وهي تنذره بأن وقت نومه حان!
-
02/02/2011 – 19:41
أشلاء متناثرة. صرخات متقطعة. شوارع ملطخة بالدم. جثث. مركبات مشتعلة ومبانٍ تهوي. هذه المشاهد ليست من لعبة فيديو، بل حصيلة لقطات مقاطع إخبارية مباشرة، تنافست في عرضها مختلف القنوات أخيراً.
-
01/26/2011 – 17:54
أدهم صار طبيباً بالقوة، ولكن، ليس بإرهاب الأساتذة ولا برشوة عميد الجامعة ولا بإيجاد بديل يقدّم الامتحانات نيابة عنه. أدهم كان ضحية إرهاب والده الذي كان يضربه ويعنّفه منذ صغره، مع أنه كان مجتهداً، ولكنه كان يرفض دراسة الطب… وتحت الوطأة وجد نفسه طبيباً ناجحاً. تزوج وأنجب، لكن عينه بقيت على السينما، كان يرغب في أن يصبح مخرِجاً.
-
01/19/2011 – 19:19
«كيف نجيب عن أسئلة أطفالنا حول الجنس؟»، سؤال قديم ما زال كثيرون من الأهالي يطرحونه ويحاولون البحث عن إجابة له. إلا أنّ الخوف الذي يرافق الأهل هو ألا يعرفوا كيف يجيبون أولادهم حين يسألوهم حول الجنس، فهل يقولون الحقائق كلّها؟
-
01/12/2011 – 19:21
تعديل المناهج بغرض تدريب الأطفال على المشاركة في اتخاذ القرار خطوة مطلوبة ولكن عدم وجودها لن يسبب مشكلة.
-
01/08/2011 – 20:48
بيوت حولها أغنام وأفراح، رسمها أطفال مُشردون، وعلّقوها على خزانات المياه المرمية بين خيمهم الممزقة في مخيم رسم الطحين (على بعد نصف ساعة من دمشق) الذي نزح سكانه بسبب الجفاف من منطقة الجزيرة السورية إلى أطراف مدن الجنوب السوري.
-
12/31/2010 – 17:31
سلسلة قصصية جديدة للأطفال صدرت حديثاً عن «مكتبة لبنان – ناشرون» وقد أعدّها الكاتب ألبير مُطلَق، وهو أستاذ جامعي درّس في الجامعة الأميركية في بيروت، وجامعة جورجتاون في واشنطن، وجامعة تورنتو في كندا، والجامعة اللبنانية في بيروت.
-
12/29/2010 – 19:15
تضاء الخشبة فيما الأطفال يلعبون. فجأة يُسمع صوت القصف المترافق مع صور الآلة العسكرية الإسرائيلية في عمق المسرح، يتبعثر الأولاد ويرمون ألعابهم وينبطحون أرضاً… هكذا تبدأ مسرحية «غزة بعيون أطفالها» التي قدمتها المخرجة رنا بركات على خشبة مسرح» الحمراء» في دمشق، لعرض معاناة أطفال غزة جراء العدوان الإسرائيلي
-
12/22/2010 – 18:11
فتاة صغيرة ترتدي حذاء والدتها، طفلة تبكي لأنها تريد وضع مستحضرات التجميل، وثالثة تقف أمام المرآة مقلّدة حركات أختها الكبرى أو ما تراه من والدتها، مشاهد طبيعية تتكرر في كثير من المنازل والمجتمعات، عند نسبة كبيرة من الفتيات الصغيرات اللواتي يسعين إلى تقليد أمهاتهن في كثير من نواحي الحياة اليومية.